المصير المحتم .

المصير المحتم …
* نظمت صيف عام 1952.

أيا ابنَ سعيدٍ يُلْهب الناسَ سوطُه
ويحلف فيهم أنْ يخط المصايرا

لقد كنتُ أرجو أن ترى لك عِبرةً
بمن رامها قبلاً فزار المقابرا

ولكنه بغيٌ وطيش وإثرة
وواحدةٌ منهن تُعمي البصائرا


المصدر : ديوان الجواهري-الجزء السابع-الجمهورية العراقية-وزارة الاعلام-دار الحرية للطباعة -بغداد 1980م