شبكة الجواهري

  

أهداف الشبكة :
1- تعريف ونشر أشعار وذكريات ومواقف الجواهري بين جيل الشباب الحالي .
2- عرض كل ما يتعلق بالجواهري لكل المهتمين بذلك عبر وسيلة متاحة و سهلة الوصول حديثة .
3- المحافظة على تراث الجواهري ومحاولة جمعه من خلال التواصل مع جميع زوار الشبكة من كل بلدان العالم .
سياسة الشبكة :
1- ليس للشبكة أي توجه مذهبي أو طائفي أو انحياز لأي تيار سياسي .
2- ليس للشبكة أي توجه اقتصادي أو ربحي ويتم تمويلها من قبل أعضائها فقط .
3- التركيز على سيرة وأشعار الجواهري دون الدخول في أي إشكالات مع أي طرف .

وإمتداداً لحفظ تراث الجواهري فإنه يسعدنا أن نتقبل بكل حب كل ما يُرسل لنا حول حياة الجواهري الشعرية من :
– قصائد نادرة .
– صور و لوحات نادرة .
– قصائد أو مقابلات (سمعية أو مرئية) .
– مرثيات .
– قصص و ذكريات الجواهري .
لوضعها هنا ليطلع عشاق الشعر بصفة عامة وعشاق الجواهري بصفحة خاصة عليها .
كما نرحب بكل من يرغب في التطوع للعمل معنا .

 
مع ترحيبنا بكل الملاحظات والإقتراحات والإنتقادات التي تهدف لمصلحة الشبكة.
                                                           و للجميع أطيب تحية

 

                                                والله ولي التوفيق 
                                                   فريق العمل 
                                                شبكة الجواهري


المصدر :

14 تعليق في “شبكة الجواهري”



  1. خطوة تستحق الاحترام العميق ، والامل الكبير في ان ، تبقي تراث الخالد الكبير..حيا ..حاضرا ..مؤثرا ..في
    حاضرنا ..الذي كان خير من ادركه ..وحذر من المخاطرـ المكائد ، التي تنتظره..وتهدد مستقبل ابنائنا 

    الذي تنبأ له .." ستكون رابطة الشعوب مبغض ومحبب"
     خطوتكم  هذه حقا ،.. هي شيئا من العرفان ، وتعبيرا عن الوفاء  لظاهرة،.. الجواهري الكبير..الشاعر، الفيلسوف ،…لمجتمع  وثقافة ..ترك بصمته  فيه ..ظاهرة اصيلة ..فريدة ...

    فالف شكر لهذه المبادرة التي ستمنح حياتنا …اللجوء الى محراب الحكمة ودفء الشعر ..كلما زحفت علينا ..صحراء ..وحشية مدنية عصرنا الزائفة

  2. ldg;$ميلود قناني

    السلام عليكم وبعد اخوكم من الجزائر ألفت كتابا حول الشاعر العظيم الجواهري بعنوان:الانسان والطبيعة في شعر محمد مهدي الجواهري دراسة اسلوبية

  3. بارك الله بكم ….ورحم الله الشاعر العظيم الجوهرة التي لا يزال بريقها يشد الأبصار….الجواهري

  4. بسم الله الرحمن الرحيم
    تحية معطرة بأريج الورد لكل القائمين على هذا الموقع الرائع لكم مني الشكر الجزيل والأحترام الكبير من كل قلبي أشكر فيكم روح المسؤلية وروح المبادرة بالحفاظ ونشر هكذا أبداعات لهكذا مبدعين أتمنى لكم من كل قلبي التوفيق وعسى أن يبارك الله في مسعاكم ويشد على أيديكم للحفاظ على الأدب والتراث العربي .
    أخوكم من العراق / مسلم المطرود

  5. لطالما تمنيت أن ألتقى بشاعر العراق االكبير بل شاعر العرب أبوفرات وقد أستاب الله لى فتكحلت عيناى برؤيته فى الشام قبل وفاته فهو ظاهرة لن تتكرر ولا بعد مئة عام فرحمة الله عليه

  6. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته …

    اتمنا التوفيق والنجاح والتميز الدائم لهذه الشبكة نضراً لما تحويهِ من تراث ادبي عربي لشاعر العرب الاكبر.

    لكن ارجوا منكم نشر قصيدتي "امنت بالحسين" و "جربيني"

    لأني لم الحض وجودهما.

    لكم جزيل الشكر.

    ________________________

    ألشاعر ألعراقي

    أمجد الجابـــــــــري

  7. الجواهري جبل من جبال العراق الرواسي لم و لن تستطيع قطعان الجهولاء ان يخدشو سمعته او يقللوا من منزلته بل بعدائهم له بان معدنهم المعادي لكل ماهو شاعري وجميل في هذا البلد الجريح الذي بقى ينزف من مبدعينه على طول العصور

  8. رحمك الله ياجوهر الجواهر

    اشكر لكم جهدكم ومحاولتكم حفظ الدرر والجواهر ووفقكم الله لما يحبه ويرضاه

    فلو اتحتم الفرصة لمن اراد ان يحفظ او ينسخ لكان كرما منكم

    وتقبلو مني اعذب التحيا

  9. سررت بتعرّفی هذه الشبکة القیّمة. الجواهری شخصیّة فذّة لم یعرف بعد و ماکادت  تکتشف رموزه و شخصیّته الحقّ

  10. اتمنى الموفقية للقائمين على الموقع
    سؤالي لكم : هل يوجد مذكرات كتبها الجواهري بيده, لان مثل الجواهري العظيم سمثل شاهدا على العصر
    و للاسف و كل الاسف اقول ان عظماؤنا لم ننصفهم , دول العالم و الدول العربية تستفاد من مبدعينا و توفر لهم الملاذ الآمن و كثير منا العراقيين لا نعرف حتى القليل و ما الجواهري الا مثالا و غيره من العظماء كالوائلي قضوا نصف حياتهم في المنفى.

  11. عثمان سلمان ابوهتان - السودان -

    آمنياتي لكم بالتوفيق والنجاح … برحيل ذلك الهرم الشامخ محمد مهدي الجواهري يكون قد انهد صرح شامخ من صروح الشعر العربي في وطننا العربي الكبير … لقد كان مدرسة قائمة بذاتها … كم احببنا اشعار هذا الإنسان الرائع … لقد كان غمامة نتفيئها من هجير الحياه … كان كنسمة خريفية تعنش الروح الشقية … أسأل الله أن ينزلن علية الرحمة والمغفرة .

اترك رداً على ابتسام الجراش إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *